
. قال فوزي البنزرتي في الندوة الصحافية المنعقدة اليوم و اللتي تناولت أسباب إقالته : لم أسب الجلالة أبدا، أنا أكتفي بالتربريب فقط
. تتالت الأسئلة علي المدرب الوطني السابق و حامت أغلبها حول مسألة إيمانه
. »الله ، فهمتني و إلا لا، بالنسبة إليا مثل أنيس البدري، الكل يعرف أنّه علي الميدان و لا أحد يراه »
واصل البنزرتي بتأكيده علي استحالة تمرين خليل شمام و علي معلول دون شتم عقائدهم و ذلك أضعف الإيمان
تابع البنزرتي بتحفيزنا علي مقابلة وديع الجريء، رئيس الجامعة التونسيّة لكرة القدم و طرح سؤاله عليه من هو حتّي يقيلني؟
: في الحين توجّهنا إلي المقر و استقبلنا وديع و لم نترك فترة جس النبض حتي نطرح السؤال
من أنت؟-
اه؟-
من أنت؟-
شنوة عيش ولدي-
من أنت و سحر في عينيك يزفّ العمر لأمنية-
ضحك سي وديع و رقص مع كامل طاقم التحرير و أهدانا فخر الدين بن يوسف اللذي انتهي عقده مع صياد سعودي كان يجوب الجنوب التونسي، و لعب فخرالدين دورالفريسة بنجاح مدة عامين
لارباس